عندما التقيت عمر بن الخطاب

kr 199.00

متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً

متوفر في المخزون

رمز المنتج: NOAS001 التصنيف:

الوصف

عندما التقيت عمر بن الخطاب

كان في السادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبي صلى الله عليه وسلم في قلبه:
اللهم أعز الإسلام بأحب الرجلين إليك، عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام.
هكذا بدأت الحكاية، دعوة جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة،
واستلته من دار الندوة إلى دار الأرقم.

كان عمر الجاهلي مهيأً بإتقان أن يكون عمر الفاروق! كل ما ينقصه إعادة هيكلة وصياغة،
وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد!
فالإسلام لا يلغي الطبائع إنما يهذبها،
ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها،
وفي الإسلام هُذب عمر وصُقل حتى صار واحداً من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ.

معلومات إضافية

الوزن 400 جرام
الأبعاد 210 × 145 ميليميتر
عدد الصفحات

356

اللغة

عربي

التجليد

غلاف عادي

تأليف/إعداد

سنة النشر

2019

الناشر

,

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “عندما التقيت عمر بن الخطاب”

قد يعجبك أيضاً…