فنون تربوية لتربية الأبناء على تحمل المسؤولية

kr 119.00

حتى يسعد أبناؤنا في حياتهم الزوجية: الطفل المدلل سيكون زوجا لا يعتمد عليه، وسلبيته ستعرض زوجته لكثير من الفتن، والطفلة المدللة التي لم تدربها أمها على دخول المطبخ وإدارة البيت ستكون زوجة فاشلة, يهرب منها زوجها إلى الآخرين. حتى لا تموت يوما وتترك ابنا عاجزا: فأنت ستترك ابنك يتيما في أي لحظة. فهل أعددته لهذا اليوم ؟ هل جعلته رجلا يعتمد عليه ليعاون أمه إن حكمت الظروف يوما ؟
حتى نقلل من عصبية الأمهات: فالأولاد المهملون والسلبيون، يحتاجون إلى أم تخدمهم 24 ساعة، وهذا يصيب أمهم بالعجز المبكر، ولا تنجو من هذا المصير إلا الأم التي تربي أبناءها في طفولتهم على تحمل المسؤولية، حتى لا تتحول أمهم إلى مجرد خادمة.

متوفر في المخزون

رمز المنتج: NLAMJ04 التصنيف:

الوصف

فنون تربوية لتربية الأبناء على تحمل المسؤولية
لماذا نربي أبناءنا على تحمل المسؤولية ؟

حتى يقود أبناؤنا المستقبل بنجاح : فأنت عندما تربي ابنك في الصغر على تحمل المسئولية، سيكون في المستقبل ماهرا في القيادة والإدارة. حتى يتحمل أبناؤنا أعباء البر بنا عندما نكبر, ابنك لن يبرك في الكبر إلا إذا تعوَّد على ذلك في الصغر، فمَن يخطط لكبره جيدًا عليه أن يدرِّب أطفاله من الآن على تحمل المسئولية، فبرّ الوالدين عند كبرهما مسئولية ليست سهلة. ومن لم يتحمل مسئولية نفسه صغيرًا لن يتحمل مسئولية والديه كبارا.

لتحقيق الرجولة المبكرة: وتبكير سن العطاء، فيصبح ابنك رجلا ونافعا في سن مبكرة، فبدلا من أن يصبح ابنك رجلا عند الثلاثين, يصبح بالتدريب المبكر على تحمل المسئولية رجلًا عند الخامسة عشرة أو العشرين، وعندما تتحقق الرجولة المبكرة ستقل مشكلات المراهقة.

معلومات إضافية

الأبعاد 245 × 170 ميليميتر
عدد الصفحات

216

عدد الأجزاء

1

اللغة

عربي

التجليد

غلاف عادي

تأليف/إعداد

سنة النشر

2016

الناشر

,

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “فنون تربوية لتربية الأبناء على تحمل المسؤولية”

قد يعجبك أيضاً…